- اشارة
- اشارة
- المقدمّة
- كيفيت شهادت قاضى
- أنّ نوراللَّه المشهور بالقاضي نوراللَّه كان من أهل تستر، وكان في عهد الملك جهانگير قاضى أكبر آباد فسأله الملك يوماً عن مذهبه وقال له: ما مذهبك؟ فاتّقى منه القاضي وقال له: أنا شافعي. وحيث أنّ الملك لم يكن سيّء الرأي بالنسبة إلى من كان شيعيّاً بل كان أهل السنة والشيعة عنده سواء ومع ذلك اتّقى منه القاضي وأظهر له مذهبه على خلاف الواقع اغتاظ السلطان وحكم بأن يضرب عليه خمس سياط شائكة لما صدر منه من خلاف الواقع، فمات القاضي من أجل هذه السياط وكتاب مجالس المؤمنين الذي هو معتبر عند الشيعة من تصانيفه وكان يقول الشعر أحياناً ومن شعره:
- تعيين موضع شهادة القاضي
- في الباب السابع، بعد المائة عند عدّه
- مشرب القاضي
- في ضمن ترجمة القاضي قدس سره ما محصّله: «لا يخفى أنّ ما ذكره القاضي السيد نوراللَّه التستري في كتاب مجالس المؤمنين وغيره من مدح جماعة من الصوفية وحسن الظن بهم كمدح الحسين بن منصور الحلاج الذي صدر التوقيع المشتمل على لعنه من مولانا صاحب الزمان عجل اللَّه تعالى فرجه كما نقله علمائنا الإماميّة رضوان اللَّه عليهم في كتبهم المعتبرة ومثل مدح سفيان الثوري وأبي يزيدالبسطامي
- حرص القاضي على تكثير سواد الشيعة
- في المجلس الثامن، في أوّل الجند الثاني عشر، في ترجمة هلاكو خان بهذه العبارة: «هلاكو خان بن تولى خان بن چنگيز خان در ربيع الأوّل سنه إحدى وخمسين وستّمائة بحكم برادرش منگوقاآن متوجه سمت ايران شده و در سنه ثلاث و خمسين در كان كل سمرقند نزول نمود و در شوال آن سال از جيحون گذشت و بنابر اراده ربّ قدير و حسن تدبير نحرير عدم النظير خواجه نصيرالدين محمد طوسي- طيّب اللَّه مشهده- بنابر اضطرار در قلعه ميموندز از قلاع ملاحده بسر مىبرد و او را در مبادى توجه هلاكو خان به رسم رسالت نزد خان فرستاده بودند تسخير قلاع ملاحده ميسّر گشته ملاحده بقتل رسيدند و در سلخ شوال اربع و خمسين وستّمائة خورشاه پادشاه ملاحده را به چنك آورده، طايفه خنديه را برانداخت، اتفاقاً لفظ خند موافق تاريخ است و در اثناى اين نهضت تقرّب حضرت خواجه به جائى رسيد كه در حرم محترم ايلخان محرم گرديده و بيگم را در تكليف اسلام ايلخان با خود متفق ساخته، ايلخان و بيگم را پنهان از اعيان لشگر به شرف اسلام فايز گردانيد و چنانچه مشهور است ايشان را ختنه ساخت و آنكه بعضى از قاصران استبعاد اسلام او مىكنند از قبيل سخايف اوهام است وليس هذا أوّل قارورة كسرت في الإسلام».
- أسلوب تحرير القاضي وتقريره
- بيان القاضي قدس سره سواء كان عربياً أو فارسياً بمكان عال من الفصاحة والبلاغة ومقام شامخ من الجودة والسلاسة، واللطافة والنفاسة، ألاترى إلى قول السيد إعجاز حسين الهندي قدس سره في كشف الحجب تحت عنوان إبداء الحقّ «وأيضاً لايضاهى بيان هذا الكتاب بيان هذا العلامة النحرير ولا اسلوبه اسلوبه البالغ إلى أقصى المراتب في البلاغة وجودة التقرير مستدلًاّ به على أنّ الكتاب ليس للقاضي قدس سره وهو بيان صحيح وكلام متين وإستدلال قوى، وذلك واضح عند من كان مستأنساً بكتبه إلّاأنّه مع ذلك يلوح قليلًا ما في بعض تعبيراته العربية شيء يخالف استعمال لغة العرب، مثلًا كلّما يستعمل لغة «ندم» في كتبه العربية يستعملها بمن تبعاً لأسلوب التعبير الفارسي في استعمال معنى هذه الكلمة فيقول مثلًا «ندم منه» كما يقال بالفارسية: «از آن پشيمان شد» والحال أن العرب تقول: «ندم عليه» وقس عليه بعض نظائره إلّاأنّه معفوٌّ عنه في جنب حسن تعبيره الواضح وبيانه الجلىّ على أنّه أقلّ قليل وبعد ما فطنت بهذا الأمر صححت هذه الكلمة في جميع الموارد التي استعملت هي فيها من هذا الكتاب إلّاما زاغ عنه البصر.
- الكلام حول بعض تأليفات القاضي
- إحقاق الحق
- تاريخ تأليف إحقاق الحق وطبعاته
- تتميم
- مجالس المؤمنين
- تأريخ تأليف مجالس المؤمنين وطبعاته
- الصوارم المهرقة
- في كشف الحجب والأستار:
- أنّ لأحد من فضلاء أهل السنة كتاباً في ردّ الصوارم سمّاه بتنبيه السفيه، وعين عبارته فيه هذه:
- ذكر سبب طبع الصوارم وما يتعلق به
- تاريخ تأليف الصوارم وطبعه
- مصائب النواصب
- في كشف الحجب «مصائب النواصب للقاضي نوراللَّه بن شريف بن نوراللَّه الحسيني الشوشتري، استشهد رحمه الله بتاليف إحقاق الحق
- في سنة تسع عشرة بعد الألف، كما قيل في تاريخ وفاته بالفارسية «سيد نوراللَّه شهيد شد» ودفن في مقابر أهل الحق في اگرة ونقض في هذا الكتاب كتاب نواقض الروافض نقضاً جيّداً ورتّبه على مقدمات جياد وجنود شداد، أوّله» نحمدك يامن جعلنا من الفرقة الناجية الإمامية الإثني عشريّة الخ».
- تأريخ تأليف مصائب النواصب
- تراجم مصائب النواصب
- إزاحة وهم وإضاءة فهم
- ما نسب إلى القاضي من الكتب
- كشف الحجب عن وجوه بعض ما مرّ ذكره من الكتب
- في ترجمة القاضي أيضاً: بأنّ له رسالة في نجاسة الماء القليل بالملاقاة للنجاسة.
- أنّ خصوصيات الكتب المذكورة تطلب من فهارس الكتب كالذريعة وكشف الحجب وغيرهما لأنّها موضوعة لبيانها ولا يسعه كتابنا هذا مع أنّه ليس موضوعاً لهذا الغرض وإنّما تكلّمنا في بعضها لرفع الاشتباه الواقع في مورد آخر أو للتنبيه على نكتة مفيدة أو ضرورة أخرى دعتنا إليها فتفطّن ولا تقنع بما ذكرناه إن شئت البحث عنها مع الاستيفاء.
- أنّ الأفندي قد تكلّم في رياض العلماء حول كلمة «مرعش» و «تستر» وذكر ما اقتضاه المقام في كتابه بالنسبة إليهما، وحيث أنّ البحث عن الأوّل منهما مرّ في كلام الفاضل المعاصر ويأتي أيضاً مفصّلًا في ترجمة جدّ القاضي بقلم القاضي، والثاني أيضاً مذكور في كتب الأمكنة والبقاع فلا نطيل الكلام بذكر كلماته هنا فمن أرادها فليطلبها من رياض العلماء.
- ما استطرفناه من مكاتيب القاضي والأمير يوسفعلى
- الاعتراض على القاضي بتركه للتقيّة في كتبه
- جواب القاضي عن الاعتراضات المذكورة
- تصريح القاضي بعدم ثبوت نسبة خطبة البيان إلى أمير المؤمنين
- صورة مكتوبين من المكاتيب المشار اليها
- فوائد تشيد بنيان بعض ما مرّ ذكره
- بيان من العلامة القزويني فإنّه قال في هامش نسخة له من كتاب نجوم السماء عند ما نقل فيه مؤلفه الأبيات العشرة الّتي مرّ ذكرها من قصيدة القاضي رحمه الله في جواب السيد حسن الغزنوي: ومن هذه القصيدة بلاشك هذا البيت الّذي أورده المترجم نفسه في المجالس هكذا: «لمؤلفه:
- قصيدة القوسي في مدح القاضى
- تلمذ القاضي عند المولى عبدالواحد في المشهد الرضوي
- ترجمة المولى عبدالواحد بقلم تلميذه القاضي
- ترجمة أسرة القاضي
- ترجمة جدّ القاضي بقلم القاضي
- التنبيه على اشتباه
- إزاحة وهم وإضاءة فهم
- كلام القاضي في تحقيق كلمة المرعشيّة
- إخوان القاضي
- أبناء القاضي
- محفل الفردوس و ما فيه
- عم القاضي وابناه
- كلمة الاختتام
- خطبة الكتاب وذكر سبب التأليف
- الطعن على سند ومتن حديث «أصحابي كالنجوم»
- تصريح التفتازاني بعدول بعض الصحابة عن الحق
- بيان أنّ الصحابي كغيره في أنّه لا يثبت إيمانه إلّابحجّة
- نقل قصة العقبة عن دلائل النبوّة للبيهقي
- ذكر بعض ما صدر ممّا يخالف الشرع عن بعض الصحابة
- بيان أنّ ليس كلّ صحابي عدلًا مقبولًا
- في أنّ الحكم بكون كل صحابة مجتهدا مجازفةً
- في نفي العموم عن قوله صلى الله عليه و آله: «أصحابي كالنجوم»
- في أنّ تسمية العامّة الخاصّة بالرفضة لا يقدح في شأنهم
- في طعن الزمخشري على أهل السنة والجماعة
- بيان ابن حجر سبب تأليفه لكتابه الصواعق
- دعوى ابن حجر أنّ الشيعة من أهل البدعة
- في تنزّه الشيعة الإمامية عن الغلو والشرك
- في بيان المراد من قوله «من سبّ أصحابي فعليه لعنة اللَّه»
- في إبطال ما تمسّك به ابن حجر ببيانات صاحب الاستغاثة:
- في استدلال ابن حجر بزعمه على خيريّة عموم الصحابة:
- في ابطال دعوى ابن حجر بسبعة أوجه
- اعتراف فخر الدين الرازي بمشروعيّة التقيّة
- في ادّعاء ابن حجر أنّ نصب الإمام واجب على الأمّة
- أنّ المعرضين عن دفن الرسول صلى الله عليه و آله ما كانوا عالمين عدولًا
- لم يكن غرض المجتمعين في السقيفة إلّاطلب الرئاسة
- بيان ما فى خطبة أبى بكر من سوء الأدب و أثر الوضع
- تصريح صاحب المواقف بكفاية الواحد والإثنين فى عقد الإمامة
- اجتماع أصحاب السقيفة لم يكن مبنياً على غرض صحيح
- في أنّ غير المعصوم لا يعرف المصالح والمفاسد
- في أنّ الإمامة لا تثبت إلّابنصّ من جانب اللَّه
- يجب أن يكون الإمام أفضل وأكمل من جميع الأنام
- أن غير المعصوم لا يعرف المصالح والمفاسد
- فى حسن سياسة أمير المؤمنين عليه السلام ونزاهته عمّا يخالف الشرع
- أنّ العصمة شرط في الإمامة وبيان معناها
- نقل كلام عن علم الهدى في معنى العصمة
- خطبة عمر عند مراجعته من الحج
- تضعيف البخارى ومسلم وعدم اعتبار كتبهما
- الاحتجاج بخبر «الأئمة من قريش» على حقّية مذهب الشيعة
- أنّ النبي صلى الله عليه و آله لم يرض بكون أبي بكر إماماً للناس في الصلوة
- أنّ رواية الحاكم لهذا الحديث عن ابن مسعود كاذبة بل هي ممّا رواه الحسن البصري عن عائشة وقال إنّه نصّ خفى على إمامة أبيبكر والحسن البصري ممن قدح فيه الشيعة والشافعي حيث نقل عنه ابن المعالي الجويني إنه قال: فيه كلام وأمّا عائشة فمع ظهور عداوتها لأميرالمؤمنين عليه السلام وكذبها عند الشيعة كما سيجىء بيانها متّهمة في خصوص هذه الرواية لما فيها من جرّ نفع لها ولأبيها وبالجملة الشيعة لا تسلّم أنّ النبي صلى الله عليه و آله أمر بذلك وإنّما أمرت به عائشة فقالت للمؤذن مر أبابكر فليصلّ بالناس فظنّ أنّ النبي صلى الله عليه و آله أمرها بذلك ولمّا تفطن النبي صلى الله عليه و آله بذلك خرج متكئاً على علي عليه السلام وفضل بن العباس ونحى أبابكر عن المحراب وصلى مع الناس والأنصار أعلم من أن يصدقوا بهذا الحديث الواهي الذي لا دلالة له على مطلوب أولياء أبيبكر بإحدى الدلالات كما سنوضّحه، وقد صرّح بذلك ابن أبيالحديد المعتزلي في قصيدته الكبيرة المشهورة حيث قال في مدح علي عليه السلام تعريضاً بأبيبكر.
- إذا جاء المنوب عنه ينعزل النائب عن نيابته
- أنّ النبي صلى الله عليه و آله لا يوصف بأنّه من المهاجرين
- في عدم قبول بعض العامّة حديث أنس فضلًا عن الشيعة
- أنّ أبا بكر لم يكن كارهاً للخلافة، بل كان طالباً لها
- قول أبيبكر «لست بخير من أحدكم» يدل على بطلان خلافته
- فى بيان انعقاد الاجماع على ولاية
- أنّ الإجماع الأمّة لم ينعقد على خلافة أبيبكر
- أنّ استخلاف أبيبكر لم يكن باجماع الأمّة
- في أنّه لا يمكن العلم بحصول الإجماع الحقيقي إلّالمن علّمه اللَّه
- أنّ أمير المؤمنين عليه السلام نازع أبابكر ولم يبايعه إلى ستّة أشهر
- إنّ في قعود علي عليه السلام عن منازعة الشيخين أسوة له بسبعة من الأنبياء
- ذكر ما يعارض دعوى العامّة من انعقاد الاجماع الطوعي على إمامة أبيبكر
- ذكر سبب قيام علي عليه السلام بحرب معاوية وقعوده عن حرب أبيبكر وأخويه
- في أنّ بيعة أبيبكر كانت فلتة ناشئة من إغفال الناس
- إنّ أكثر طوائف قريش كانوا من مخالفي علي عليه السلام
- في تعاقد الشيخين وأبيعبيدة وسالم على انتزاع الخلافة عن علي عليه السلام
- في إشهاد المتعاقدين أربعة وثلاثين رجلًا على تعاقدهم المذكور
- في ذكر مضمون صحيفة المتعاقدين عن قول أسماء بنت عميس
- في بيان معنى قول الشاعر الشيعي
- سبب نزول قوله تعالى: (سأل سائل ...) وهلاك الحارث بن النعمان
- في أنّ بيعة أبيبكر كانت فلتة ولم يكن فيها مشورة ولا إجماع
- في أنّ القول بتجديد علي عليه السلام بيعته لأبيبكر دعوى بلا وجه
- في أنّ من حاربهم أبوبكر بعنوان كونهم من أهل الردّة لم يكونوا من المرتدّين
- في أنّ المتهمين بأهل الردّة كانوا من معتقدي خلافة أهل البيت عليهم السلام
- في أنّ أمير المؤمنين كان موصوفاً بمحبّة اللَّه...
- في أنّ حكم أبيبكر بقتال أهل الردّة لم يكن صواباً
- في أنّ أبابكر لم يكن بأعلم الصحابة كما ادّعاه ابن حجر
- في أنّ من حارب علياً عليه السلام قد مرق من الدين
- في أنّ الاستخلاف مع تبديل الأمن بالخوف منطبق على ظهور المهدى ...
- ادّعاء فخر الرازي أنّ أبابكر رأس الصديقين ورئيسهم والجواب عنه
- تصريح الفيروز آبادي بأنّ ما ورد في فضائل أبيبكر فهي من المفتريات
- في طرق قول النبي صلى الله عليه و آله «حتّى يمضى إثنا عشر خليفة كلّهم من قريش»
- بيان القاضي عياض و ... المراد من الإثنيعشر خليفة بزعمهما
- بيان إنّ المراد من الإثنىعشر خليفة أئمّتنا الإثناعشر المعصومون
- في نبذ من مثالب عبداللَّه بن عمر نقلًا عن أبيالمعالي الجويني الشافعي
- معاوية ويزيد و ... ما كانوا ممّن يصلح للخلافة
- قول النبي صلى الله عليه و آله «إثنىعشر خليفة» لا ينطبق إلّاعلى الأئمّة الإثنىعشر
- بيان إنّ ما في قول النبي صلى الله عليه و آله «إثنىعشر خليفة» لا ينطبق إلّاعلى الأئمّة
- ادّعاء ابن حجر أنّ النبي صلى الله عليه و آله قد أمر أمّته بالاقتداء بأبيبكر
- بيان عدم صحّة دعوى ابن حجر من لزوم الاقتداء بالشيخين
- ادّعاء بعض العامّة أنّ النبي قد أمر بسدّ الأبواب عن مسجده إلّاباب أبيبكر
- من استثنى عن الحكم بسدّ بابه إلى المسجد على عليه السلام لا أبوبكر
- لوصحّ أمر النبي صلى الله عليه و آله بدفع الصدقة إلى أبي بكر لكان لكونه مصرفاً لا متولّياً
- بيان ما يكشف عن عداوة عائشة لعلي عليه السلام
- في إخبار النبى صلى الله عليه و آله عن خروج عائشة لقتال على عليه السلام
- قياس ابن حجر الإمامة في الصلاة على الإمامة العظمى
- أنّ قياس إمامة الصلاة على الإمامة العظمى قياس مع الفارق
- في تكذيب قول من زعم أنّ النبي صلى الله عليه و آله نصّ على خلافة أبي بكر
- الإشارة إلى وجود النصوص على خلافة على عليه السلام
- تصريح علماء العامّة بسعي بنيأميّة في محو آثار أهلبيت النبي عليهم السلام
- في إصرار أهل السّنة على إخفاء مناقب علي عليه السلام
- فى إنكار ابن حجر وجود النصّ القاطع على إمامة امير المؤمنين علي عليه السلام
- الإشارة إلى وجود النصوص القاطعة على خلافة امير المؤمنين علي عليه السلام
- في الإشارة إلى أنّ علياً كان كثير الأعداء
- إنّ حديث «خير القرون قرني» لا يدلّ على خيريّة جميع الصحابة
- ادّعاء ابن حجر كون أبى بكر شجاعاً يحسن الشرع والسياسة
- اختيار ابيبكر ... يوم بدر كان خوفاً من المبارزة
- في نقل ابن حجر أشجعيّة أبى بكر حتى من علي عليه السلام
- الإشارة إلى شجاعة على عليه السلام وعدم شجاعة أبى بكر
- أنّ أبا بكر لم يعهد سند ما يدلّ على شجاعته
- استدلال ابن حجر على إمامة أبي بكر بتوليه القرائة لسورة برائة
- أنّ النبى صلى الله عليه و آله عزل ابابكر عن قرائة برائة و أرسل علياً لقرائتها
- أنّ علياً عليه السلام تولّى قرائة برائة عن اللَّه ورسوله
- أنّ أبا هريره كان كذوباً غير معتمد عليه ولم يعمل أبو حنيفة بحديثه قطّ
- إمامة أبي بكر للصلاة في مرض النبي صلى الله عليه و آله كانت من دون إذنه صلى الله عليه و آله
- يجب أن يكون الإمام عالماً بجميع أحكام الدين وأبوبكر لم يكن كذلك
- أنّ أبا بكر لم يكن عالماً بالمسائل الضروريّة فضلًا عن جميع الأحكام
- ادعاء ابن حجر أنّ أبا بكر كان محراب مدينة العلم
- أنّ ما ادّعاه ابن حجر من قوله «وأبوبكر محرابها» ليس فيما سيذكره من الخبر
- أنّ المراد من علي في قوله صلى الله عليه و آله «وعلي بابها» علي الاسمي لاالوصفي
- في ادّعاء ابن حجر أنّ أبا بكر كان يقضى بالكمال الأسني
- في تخطئة ابن حجر في قوله «تجده قاضياً بالكمال الأسنى»
- ادّعاء ابن حجر إنّ إنكار عمر على أبى بكر عدم قتله خالداً لم يكن ذمّاً
- بيان إنّ إنكار عمر على أبى بكر في عدم قتله خالداً كان ذمّاً
- في أنّ قول عمر «كانت بيعة أبي بكر فلتة» يزرى بخلافة أبى بكر
- استدلال ابن حجر على أنّ أبا بكر كان في منع فدك مصيباً
- في الجواب عن استدلال ابن حجر على قضية فدك
- المراد من أهل البيت، الذين أذهب اللَّه عنهم الرجس
- أنّ نساء النبى صلى الله عليه و آله لسن من أهل البيت الذين أذهب اللَّه عنهم الرجس
- إنّ آية التطهير تدلّ على عصمة فاطمة و علي والحسن و الحسين عليهم السلام:
- الاستدلال على عصمة فاطمة عليها السلام بالنّص الثابت عن النبي صلى الله عليه و آله عند الفريقين:
- في بعض الاعتراضات الواردة على أبي بكر في قضيّة فدك
- إذا كان المدّعي معصوماً لايفتقر في إثبات دعواه إلى البيّنة
- اكتفاء النبى صلى الله عليه و آله بشهادة خزيمة مع أنّه شاهد واحد
- في أنّ شرع التكرّم كان مقضياً لردّ فدك إلى فاطمة عليها السلام
- لو أراد الشيخان إعطاء فدك لفاطمة عليها السلام لما نازعهما أحد
- في نقل حديث عن الصادق عليه السلام لا يخلو عن غرابة
- في أنّ الخبر الواحد إذا كان مخالفاً للقرآن يكون مردوداً
- في ادّعاء ابن حجر انّ حجرات زوجات النبي صلى الله عليه و آله ملكهنّ
- في الردّ على ابن حجر بأنّ الحجرات لم تكن ملك الزوجات ولا اختصاصهنّ
- انّ نزاع علي عليه السلام والعباس في تركة النبي صلى الله عليه و آله كان على وجه طلب الميراث
- انّ علياً عليه السلام كان في ايّام خلافته على حال التقيّة
- انّ في نزاع على عليه السلام والعباس في تركة النبى صلى الله عليه و آله قدحاً في خلافة أبي بكر
- انّ ترك على عليه السلام فدكاً في زمان خلافته كان لرعاية التقيّة
- إنّ الإرث لغة وشرعاً حقيقة في إرث المال لافي أمر آخر كالعلم والنبوّة
- إنّ الإرث لغة وشرعاً حقيقة في إرث المال
- في إنكار ابن حجر وجود نصّ جليّ على خلافة علي عليه السلام
- في الجواب عن إنكار ابن حجر وجود النصّ الجليّ على خلافة علي عليه السلام
- إنكار ابن حجر وجود النصّ التفصيلي على خلافة علي عليه السلام
- جواب عن إنكار ابن حجر وجود النصّ التفصيلي على خلافة علي عليه السلام
- ادّعاء ابن حجر على عدم دلالة (إِنَّمَا وَلِيُّكُمْ اللَّهُ الخ) على خلافة علي عليه السلام
- بيان دلالة (إِنَّمَا وَلِيُّكُمْ اللَّهُ؛ الخ) على خلافة علي عليه السلام
- إنكار ابن حجر تواتر حديث الغدير
- في الإشارة إلى ما يدلّ على تواتر حديث الغدير عند العامّة
- في الاستدلال بمضمون حديث الغدير على إمامة علي عليه السلام
- في ادّعاء ابن حجر كان المولى في الحديث بمعنى المحبّ والناصر وأمثالهما
- في بيان القرائن على أنّ المراد من المولى في الحديث هو الأولى بالتصرّف
- بيان أنّ المولى ليس مشتركاً لفظياً بل وضع لمعنى واحد جامع
- في اعتراف الشارح الجديد للتجريد بشيوع استعمال المولى في معنى الأولى
- في بيان دلالة قوله صلى الله عليه و آله «من كنت مولاه فعلي مولاه» على ولاية علي عليه السلام
- بيان أنّه لم يثبت ولاية أبي بكر فضلًا عن كونها مجمعاً عليها
- بيان إنّ قول عمر «اصبحت مولاي الخ» يدلّ على ولاية علي عليه السلام
- في الإشارة إلى بعض تمحلات العامّة في تأويل بعض ما ورد في علي عليه السلام
- إنكار ابن حجر دلالة حديث «من كنت مولاه الخ» على ولاية على عليه السلام
- في نقل ابن حجر بعض الافترائات على الشيعة والرافضة
- ذكر سبب ترك علي عليه السلام الاحتجاج على أبي بكر في أوّل خلافته
- في الإشاره إلى افتراق الناس يوم السقيفة وذكر بعض أسبابها
- في تبرئة الكامليّة من نسبة الكفر إلى علي عليه السلام
- في الجواب عن بعض افترائات ابن حجر
- جواب شيخنا المفيد عن اعتراض القاضى الباقلاني
- إنكار ابن حجر وجود النصّ الجليّ على إمامة علي عليه السلام
- جواب عن إنكار ابن حجر وجود النصّ على إمامة علي عليه السلام
- في إخبار النبي صلى الله عليه و آله عن كون أهل بيته مشرّدين ومقتولين بعده صلى الله عليه و آله
- أنّ الباقر عليه السلام ما كان يأذن لأبي حنيفة أن يدخل مجلسه الشريف
- ذكر سبب تزويج علي عليه السلام بنته أمّ كلثوم لعمر
- في بيان السيّد مرتضى رحمه الله سبب تزويج علي عليه السلام بنته من عمر
- إنكار ابن حجر عصمة الإمام عليه السلام
- جواب عن إنكار ابن حجر عصمة الإمام
- إنكار ابن حجر دلالة حديث المنزلة على إمامة علي عليه السلام
- بيان دلالة حديث المنزلة على إمامة علي عليه السلام
- في إنكار ابن حجر تواتر بعض الأحاديث الدالّة على إمامة علي عليه السلام
- جواب إنكار ابنحجر وبيان الفرق بين الكتمان والكذب ...
- في ذكر بعض شرائط التواتر
- لإشاره إلى كثرة كتب الشيعه ومحدّثيهم
- في ذكر نبذمن كلمات علماء العامّة في شأن ابن عقدة
- توجيه ابن حجر قول أبي بكر «أقيلوني أقيلوني»
- ردّ توجيه ابن حجر قول أبى بكر «أقيلوني أقيلونى»
- تمويه ابن حجر وصية النبي صلى الله عليه و آله إلى علي عليه السلام بعدم سلّ السيف
- تنظير حال على عليه السلام في عدم سلّ السيف بحال النبي صلى الله عليه و آله في أوّل الإسلام
- تعيير معاوية علياً عليه السلام بأنّه لم يبايع حتى أكره وجواب علي عليه السلام عن ذلك
- خاتمة:
- في اختلاف علماء أهل السنّة في حكم من سبّ الصحابة
- في الإشاره إلى الذين آذوا رسول اللَّه صلى الله عليه و آله وأهل بيته عليهم السلام
- استظهار أنّ الناس في زمان بني أميّة ماكانوا يصلّون الجمعة
- تزييف استدلال القاضي السبكي بعدم دلالة دليله على مدّعاه
- في طعن بعض مشاهير أهل السنّة على بعض آخر منهم
- تصريح جماعة من أكابر أهل السنّة بعدم جواز تكفير من سبّ الشيخين
- نقل قول الغزالي وصاحب المكاتيب بأنّ سبّ الصحابة لايوجب الكفر لذاته
- بحث صاحب المكاتيب في أنّ إنكار أيّ إجماع يوجب الكفر
- توضيح المصنّف لمدّعاه بما ذكره بعض فضلاء أهل السنّة
- في أنّ الحكم بكفر أهل القبلة من أصعب الأمور
- نقل ابن حجر مناقب الشيخين عن زعماء الشيعة وأئمتهم
- في جواب المصنّف رحمه الله عمّا نقله ابن حجر من المناقب المشار إليها
- ذكر ابن حجر بعض مناقب زيد الشهيد واستدلاله بكلامه على مدّعاه
- في الجواب عمّا استدلّ به ابن حجر على مدّعاه من كلام زيد
- استدلال ابن حجر على زعمه بقول الباقر والصادق عليهما السلام والجواب عنه
- نقل ابن حجر عن الشافعي كذباً عجيباً تضحك منه الثكلى
- في ادّعاء ابن حجر أنّ نزول آية (ونزعنا...) في الشيخين وعلي عليه السلام
- في الجواب عن ادّعاء ابن حجر أنّ نزول آية (ونزعنا...) في الشيخين وعلي عليه السلام
- استدلال ابن حجر على فضائل الشيخين
- ردّ استدلال ابن حجر على فضائل الشيخين بأنّه لا دلالة لدليله عليها
- نقل ابن حجر تفضيل أبي بكر على سائر هذه الأمّة ثمّ عمر ثمّ عثمان ثمّ علي
- ادّعا ابن حجر أنّ أبابكر وعمر أفضل من سائر هذه الأمّة
- نقل اختلاف علماء أهل السنّة في خصوص الإجماع
- في عدم جواز القياس في الدين وفي تعريف معنى الإمامة
- بيان أنَّ مسئلة الإمامة من مسائل أصول الدين
- بيان أنّه لم ينعقد إجماع الكلّ على خلافة أبي بكر
- في جواب المصنّف رحمه الله عن استدلال ابن حجر على أفضليّة الشيخين
- نقل ابن حجر أنّ علياً والباقر عليهما السلام كانا يحبّان الشيخين واستدلاله على صحة خلافتهما
- جواب عمّا ذكر من استدلال ابن حجر
- استدلال ابن حجر بزعمه على صحة خلافة الشيخين
- جواب عمّا ذكر من استدلال ابن حجر
- في ادّعاء ابن حجر ان ليس للشيعة رواية ولادراية
- نصيحة ابن حجر لمعشر الشيعة
- في الجواب عمّا ذكر من كلام ابن حجر
- ادّعاء ابن حجر نزول آيات في أبوبكر
- في الجواب عمّا ذكر من ادّعاء ابن حجر
- ادّعاء ابن حجر نزول (والليل إذا يغشي...) في أبوبكر
- في الجواب عمّا ذكر من ادّعاء ابن حجر و عن ادّعاء آخر له ايضاً
- قوله تعالى (ثاني اثنين...)، لا يدلّ على فضيلة أبيبكر
- ادّعاء ابن حجر أنّ المراد من (صدق به) في الآية أبوبكر
- في الجواب عن ادّعاء ابن حجر، نزول آيات في ابي بكر
- في الجواب عن ادّعاء ابن حجر ورود أحاديث في مدح أبي بكر
- في الجواب عن ادّعاء الزمخشرى أنّ كون ابوبكر ثانى اثنين في الغار شرف له
- في الجواب عن الأحاديث الّتى ادّعى ابن حجر ورودها في مدح أبي بكر
- بيان موضوعية ما نقله ابن حجر ممّا يدلّ على فضيلة أبي بكر وعمر
- في أنّ أبابكر وعمر لم يكونا وزيرين للنبي صلى الله عليه و آله
- ذكر القرائن على موضوعية حديث «هذان سيّدا كهول أهل الجنّة»
- ختم الكتاب
الصوارم المهرقه في نقد الصواعق المحرقه
اشارة
سرشناسه : شوشتري، نور الله بن شريف الدين، 956 - 1019ق.
عنوان قراردادي : الصواعق المحرقه علي اهل الرفض و البدع و الزندقة .شرح
عنوان و نام پديدآور : الصوارم المهرقه في نقد الصواعق المحرقه كتاب انتقادي يبحث عن الامامه العظمي و الخلافه الكبري علي نهج يقتضيه العقل ببيان واف غير مستعص علي الافهام/تاليف القاضي نور الله التستري؛عني بتصحيحه جلال الدين الحسيني. ويتقدمه رساله فيض الا له في ترجمه القاضي نورالله رحمه الله/ [ جلال الدين الحسيني ]
مشخصات نشر : تهران: مشعر، 1385.
مشخصات ظاهري : 584ص.
شابك : 40000ريال: 964-540-016-3
وضعيت فهرست نويسي : فاپا
يادداشت : كتاب حاضر شرحي بر" الصواعق المحرقه علي اهل الرفض و البدع و الزندقه " اثر "احمد بن محمد بن علي بن الحجر الهيثمي المكي" مي باشد.
يادداشت : جلال الدين حسيني مصحح كتاب اول و مولف كتاب دوم است.
يادداشت : كتابنامه به صورت زيرنويس.
يادداشت : نمايه
عنوان ديگر : رساله فيض الاله في ترجمه القاضي نور الله رحمه الله
موضوع : شوشتري، نور الله بن شريف الدين، 956 - 1019ق. -- سرگذشتنامه
موضوع : ابن حجر هيثمي، احمد بن محمد، 909 - 974ق. الصواعق المحرقة علي اهل الرفض و البرع و الزندقه -- نقد و تفسير
موضوع : شيعه -- دفاعيه ها و رديه ها
موضوع : چهارده معصوم --- احاديث
موضوع : بدعت و بدعت گذاران
شناسه افزوده : حسيني، جلال الدين مصحح
شناسه افزوده : ابن حجر هيثمي، احمد بن محمد، 909 - 974ق. الصواعق المحرقة علي اهل الرفض و الزندقه . شرح
شناسه افزوده : حسيني، جلال الدين.فيض الا له في ترجمه القاضي نور الله رحمه الله
رده بندي كنگره : BP212/الف22ص90213
رده بندي ديويي : 297/417
شماره كتابشناسي ملي : م85-24747
ص: 1